وليدة ارتباك ! ١٠-٩-١٤٣٧هـ
إنني لست هاله وستنطفىء
ولا حاله مؤوقته تنتهي وقت العبور
ولا امر لايُرى سوى بعيني انا فقط .
وإن جُل ما يُغضبني يا الله
ان البعض يراني كذلك
وهو يعرفني جيداً
وما يؤلمني اكثر محاولته ادخالي بـ حالة ارتباك
تجعلني اتعامل مع المواقف بغير طبيعتي وتفكيري
انا لا ابرر اي اخطاء بدرت مني بل على غرار ذلك
اناسعيدة بإرتكابي الاخطاء هذا يجعلني اشعر
اني طبيعية اكثر
لأن المثالية المُفرطة تجعلك عكس ذلك .
حُب عيوبي وسيئاتي التي هي بالأاصل وليدة ارتباك
اعيشه وقد عشته انت في حياتك يوم ما .
الله يغفر حينما اسمع الان اغنية واستغفر مئة مرة قبل نومي
وانت ايها البشري الحقير تغضب وتعاتبني كل يوم
وانت لاتعلم حقيقة ما امر به في بداية يومي وصباحي
ومسائي وحياتي الجديدة كُلياً !
اخيرا اريد ان اخبر ذاتي إني سعيدة لأن هؤلاء البشريون
لولا اهميتي في حياتهم لما اثرت حفيظتهم (ابتسامه حقيقية)
الحمدلله على كل ما مضى وكل ماهو آت
وما انا سعيدة به الان
الحــمــــــد لــــــله...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
احبتي الكرام ~
يسعدني نقدكم البناء دائما ㋡